كما هي عادتها. ..
الولايات المتحدة ترفع الفيتو في وجه مشروع أي قرار لصالح القضية الفلسطينية...
كنا كفلسطينيون تراهن على العواصم العربية أن تتحرك بالضغط على مصالح الولايات المتحدة فيها. ..
لكن اليوم وبعد أن قامت الولايات المتحدة بتطبيق خطة الفوضى الخلاقة خاصتها واشعلت واشغلت العواصم العربية ومواطنيها. ..
لم يعد لنا رهان عليها...
لذا لا نملك الآن سوى أن يكون لنا استراتيجية مواجهة موحدة على المستوى السياسي العالمي وفي الميدان. ..
خاصة وأن العالم الذي توانى ومنذ أكثر من ستين عاما على تطبيق قرار واحد لصالح قضيتنا...
ويريد أن يبقي طاولة المفاوضات دائمة دون سقف زمني لإنهاء الاحتلال فقط ليواجه أي حراك جماهيري في اس بلد بالعالم هدفو الضغط لصالح فلسطين بأن يبرر أن القضية بطريقها للحل والطرفان يتفاوضان. ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق